
اشتهى تغييراً يدحرج الراكد من حياته..
بعد خوّر الفكر وتبلد الحواس ، توجساً من كل طارئ جديد بحياته ..
لاحتْ له تباشير فرصة..
جال في خاطره وهنُ الترددِ وشكَ النتائج..
لعنها عن بكرة أبيها وطردها من بوتقة تفكيره ، مسح عليها بمقولة ؛ لما لا أغامر.. !؟
فلن أخسر شيءً..
…….
الكاتبة:أحلام أحمد بكري