عَلَى ضِفَافِ قلْبٍ يحْتضِرْ .. نُقشِتْ سِهامَ الحُبِّ ونزَفَ الحَنِين
شَهْوةُ قلمٍ تَرْسُمَ تَفاصِيلُ عِشقٍ خالِد
عَلىَ امْتِدَادِ الْسَّاحِلِ..
حِكَايةُ حُبٍّ دَفِينَة
مِرْساَةٌ عالِقَةٌ فِي العُمقِ ،
وأمْواَجُ شوقٍ طَافِيةً علَى خَدٍّ القَمَرْ
أَكَانَ مُحَتَّماً عَلَى قَلْبِي أَنْ تُنْصَبَ فِيهِ
أَشْرِعَة الْهَوَى.
أَمَا كَفىَ ..
أَنِّي غَارِقَةً فِي لُجّ الْحُبِّ إِلَى مِفْرَقِ الْرُّوح. ؟
حَتَّى وَإِنْ تَجَرَّدَ الْوَقْتُ مِنْهُ مَازَالَ عَالِقَاً بِي..
نهاية عبدالرحمن