بقلم/ مريم بلالي
حلفت أن لا أراقصها
وحجولها تفجر ايماني..
أمد ذراعي فأجذبها
بسمتها تجذب وجداني
رميت نفسي أراقصها
ادفتني تلك الأحضاني
وجدت مابين ذراعيها
بستان به ينع الرماني
بقلم/ مريم بلالي
حلفت أن لا أراقصها
وحجولها تفجر ايماني..
أمد ذراعي فأجذبها
بسمتها تجذب وجداني
رميت نفسي أراقصها
ادفتني تلك الأحضاني
وجدت مابين ذراعيها
بستان به ينع الرماني