بقلم : نهاية عبدالرحمن
أحن لك واشتاق
وأمنّي الروح باللُقيا،،
و أتوقعْ…..
واكتبْ لك على الأبواب
زمان الصمت قد وَلى ،،
و لا تسمعْ …..
فياليت الحبيب يقرا
و ليته في الزمن ،، يرجعْ
و ليته بعدها يرضى
و عند الحب يتشفعْ
و نرجع مثل ما كُنا
بورد الحب نتهادى
و للواشين مانسمع
…..
و نمضي في ليالينا
و نتأمل مع الاحلامْ
نجوم الليل في سهرة
تناجينا مع الانغامْ
و ننسى كل ما ذقنا
من اللوعات و الاسقام
و يرجع ما ظنناهُ ،،
تولى و انتهى من عام
………
نعيش في أُلفة الحاضر
أنا و أنته هنا احبابْ
شروق الشمس يهدينا
و روداً تسحر الألباب
و نَفح الفل و الكاذي
ينادي عشقنا الأوابْ
تظل الساكن بقلبي
و قلبي في الهوى ما تابْ