فإن تكلّمَ يحيى قال في زِنةٍ
قولا عليهِ وقارُ الشيخِ ينكتبُ
يحيى الأميرُ حديثُ ( صمتُه لغةٌ )
إليهِ حكمةُ هذا الجيل تنتسبُ
لم يكتبِ الشعرَ لكنَّي أراهُ بهِ
شعرا وفيهِ يصاغُ الشعرُ والخطبُ
شيخُ لهُ بقلوبِ الناس منزلةٌ
عليا تنامُ على أكتافِها السُحبُ
لهُ المحبة ما لاح الضياء ومن
عند المكارم طودا حوله انتصبوا
كلمات محبكم.. أحمد محمد أحمد زقيل