على قارِعةِ الحُزنِ ….
رمانِي خرِيْفُ مشاعِرُكِ…. ..
يااااااااا جزعِي..
شجَرةُ ذِكراكِ عارِية
ٍ إلاّ منْ بعض ِالّصُّورِ..
كي لاَ يتساَقطُ حُبّي أشْلآءً .. .
أويُحرِقُنِي السخَطُ …..
ضُمّينِي..
ضُمّينِي إِلىَ الْجِذْعِ.
كيَ لااغْرقُ حُزناً أويغْمُرني الّندَمُ.
يَ فزَعِي..
اطْرافُكِ عاجِزةً ..
عاجِزة عنْ الضمِّ…..
جذورها متهالكة…..
نهاية عبدالرحمن