
قال لي مرسولهُ:
ماذا لو عاد مُعتذراً..؟
أجبته بسؤالٍ:
هل يحمل الحبَ في عقلهُ قبل أحشائهِ..؟!
قال: محتمل كبير..!
أثنيت بسؤالٍ آخر:
هل أكتفى من النظر خلفهُ..؟!
قال: لا أعلم..!؟
قلتُ: ياسيدي ، إذا تحققتَ من إجابة السؤالين ب (نعم) ، فلا حاجة لي بالاعتذار ..!
يكفي أنهُ عاد..
…………
الكاتبة /أحلام أحمد بكري