تَذَكَّر أيُّهَا اللَّاهِي
مَرَدُّ الخَلقِ للهِ
فَعَبدٌ أنتَ مَهمَا كُ
نتَ ذَا شَأنٍ وَ ذَا جَاهِ
فَلَا تَعلُو عَلَى رَبّ ٍ
فَلَستَ الآمِرَ النَّاهِي
وَلَأ تَأمَن لمَكرِ اللهِ
أَو تَعبَثْ مَعَ اللهِ
أَقَلُّ النَّارِ في وَيلٍ
لقَلبٍ غَافِلٍ سَاهِي
فَعُدْ للهِ … لَا أَبَتِي
سَتَشفَعُ فِيكَ أو آه ِ
…………………………..
أبو حليم …….